منتديات اللاعب محمد خوجة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات اللاعب محمد خوجة

[.. منتديات اللاعب محمد خوجة ..]
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 طريقك إلى تقوية إيمانك!!

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
السويدان
][ مشرف التصاميم والجرافيكس ][
السويدان


عدد الرسائل : 1259
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 02/09/2007

طريقك إلى تقوية إيمانك!! Empty
مُساهمةموضوع: طريقك إلى تقوية إيمانك!!   طريقك إلى تقوية إيمانك!! Expire10الأربعاء سبتمبر 05, 2007 1:37 am

طريقك إلى تقوية إيمانك !!
تمهيد: إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحابته وسلم تسليماً كثيراً وبعد: فإن من أهم المهمات وأوجب الواجبات تحقيق الإيمان وتكميله؛ إذ أن كل خير في الدنيا والآخرة متوقف على وجوده وصحته وكماله. قال تعالى: {يَا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}. من هنا شمر المشمرون وتنافس المتنافسون في تحقيق الإيمان وتكميله وتقويته، ومن أولئك سلف الأمة وصدرها الذين كانوا يتعاهدون إيمانهم ويتفقدون أعمالهم ويتواصون بينهم. فقد كان عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يقول لأصحابه: "هلموا نزداد إيماناً" وكان معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه – يقول: "هلموا بنا نؤمن ساعة". وكان عبدالله بن مسعود ـ رضي الله عنه - يقول في دعائه: "اللهم زدني إيماناً ويقيناً وفقهاً" فالإيمان يقوى ويضعف ويزيد وينقص ويبلى كما يبلى الثوب فيحتاج إلى تجديد، لذا كان السلف يتعاهدونه بالرعاية والمراقبة.. قال أبو الدرداء ـ رضي الله عنه -: "من فقه العبد أن يتعاهد إيمانه وما نقص منه، ومن فقه العبد أن يعلم أيزداد إيمانه أم ينقص". لذلك كان لابد من الحديث عن الإيمان وأهمية تفقده وتكميله إذ هو المنة العظمى كما قال تعالى { بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ}. وبتكميل الإيمان تحصل سعادة الدنيا والآخرة، قال تعالى {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} (97) سورة النحل. والإيمان شرط لقبول العمل قال الله تعالى: {فَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُونَ} (94) سورة الأنبياء. وعلى قدر تحصيل الإيمان وتحقيقه يحصل الثبات للإنسان أمام مغريات الفتن وتيارات المحن. قال الله تعالى: {يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ} (27) سورة إبراهيم. وقال تعالى: {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ* فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌٍ} (173) سورة آل عمران. ما هو الإيمان وما حقيقته؟ الإيمان هو الإقرار والاعتراف المستلزم للقبول للأخبار والإذعان للأحكام. فلا يكفي في تحقيق الإيمان المعرفة وحدها أو التصديق القلبي فقط، فلو أن رجلاً أقر بالله تعالى وبصحة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ولكنه لم يقبل ويستسلم لما بلغه من أحكام الإسلام فإنه كافر وليس بمؤمن. لأجل ذلك قال الله تعالى عن الكفار من أهل الكتاب {الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءهُمُ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ} (20) سورة الأنعام. وعلى ذلك فالإيمان إقرار بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، فأعمال الجوارح تبع لأعمال القلب. والإيمان يزيد حيث إقرار القلب وطمأنينته وسكونه. والإنسان يجد ذلك من نفسه، فتارة تدمع العين من تلاوة آية واحدة وتارة لا تدمع ولو طالت القراءة. وكذلك عندما يحضر مجلس ذكر فيه موعظة فإنه يزداد إيمانه ويشعر بإقبال على الخير، وعندما توجد الغفلة يخف ذلك اليقين في قلبه والإقبال. وقد جاء في القرآن ما يثبت أن الإيمان يزيد وينقص قال تعالى {وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا} (31) سورة المدثر. وقال تعالى {وَإِذَا مَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُم مَّن يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ} (124) سورة التوبة. قال الشافعي رحمه الله: "كان الإجماع من الصحابة والتابعين من بعدهم ومن أدركناهم يقولون: الإيمان قول وعمل ونية ولا يجزئ واحد من الثلاث إلا بالآخر".. نقل ذلك عنه شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى. بينما هناك من يخطئ خطأ فاحشاً فيعتقد أن الإيمان وهو التصديق القلبي المجرد من قول اللسان وعمل الأركان، وذلك هو في الأصل فكر الإرجاء الذي ما زال يفتك بالأمة والذي يقوم على مبدأ أن الإيمان الذي في القلب لا تؤثر فيه المعاصي ولا تنقص منه وأن العمل الصالح ليس شرطاً في صحة الإيمان، ومن صوره الواقعية في العصر الحاضر تبرير العاصي لمعصيته ودفع اللوم عنه بقوله: الإيمان في القلب والمهم هو عقيدة القلب وإيمانه. والبعض يقول: دينك في قلبك، فيفضلون بين الإيمان الذي في القلب بزعمهم وبين العمل الظاهر وأنه لا ارتباط بينهما في الزيادة والنقص أو الوجود والعدم. وفي ذلك إلغاء لمظهر الدين والشرع وإسراع في إزاحة الدين عن الواقع والحياة وغسل كل أثر طيب من آثار الإيمان ونفحاته، كما أن الانتماء إلى الفكر الإرجائي يشجع على الاسترسال في المعاصي والجرأة على المحرمات بحجة أنها لا تضر الإيمان الذي في القلب. قال الزهري: "ما ابتدعت في الإسلام بدعة أضر على أهلها من الإرجاء". وقال شريك القاضي عن المرجئة "هم أخبث قوم، حسبك بالرافضة خبثا ولكن المرجئة يكذبون على الله". وهنا سؤال مهم جداً: ما هو الإيمان الذي يعصم صاحبه من عذاب الله تعالى؟ الجواب: ذلك هو الإيمان الواجب الذي يمنع صاحبه من التقصير في الواجبات والوقوع في المحرمات على وجه الإصرار والاستهانة. لذلك جاءت النصوص بنفي الإيمان عن أهل الكبائر ويراد بها انتقاء الإيمان الواجب ولا يراد به انتفاء الإيمان كله كما في رواية مسلم "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن..". وحديث "لا إيمان لمن لا أمانة له". ولعظم مكانة المؤمن عند ربه فلقد خصه الله جل وعلا بفضائل كبيرة في الدنيا ولأجر الآخرة أكبر وأعظم. 1- معية الله تعالى للمؤمن {إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ} (128) سورة النحل. فهو معهم بالرعاية والكفاية والنصر والتأييد والهداية والتوفيق والتسديد وغير ذلك. 2- الدفاع عن المؤمن.. قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ} (38) سورة الحـج. فيحفظهم من شر الأشرار وكيد الفجار بتأييده ونصره {وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ} (47) سورة الروم. 3- تسديد المؤمن وتوفيقه للهداية: قال تعالى: {اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ} أي يخرجهم من الضلالة إلى الهداية ومن الجهالة إلى الرشد. 4- وأما منزلة المؤمن في الآخرة: فهو رضوان الله وجناته ورؤية وجهه الكريم والأنس باستماع كلامه. وحسبنا أن نورد ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم في بيان منزلة المؤمن في الآخرة: "إن أهل الجنة يتراءون أهل الغرف من فوقهم كما يتراءون الكوكب الدري الغابر في الأفق من المشرق أو المغرب لتفاضل ما بينهم. قالوا يا رسول الله تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم؟ قال : بلى والذي نفسي بيده رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين". قال تعالى: {وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} (72) سورة التوبة. وقد قسم ابن القيم القلوب إلى ثلاث أقسام على حسب ما يقوم بها من إيمان فقال رحمه الله تعالى: القلوب ثلاثة: قلب خال من الإيمان وجميع الخير، فذلك قلب مظلم قد استراح الشيطان من إلقاء الوساوس فيه، لأنه قد أتخذه بيتا ووطنا، وتحكم فيه بما يريد، وتمكن منه غاية التمكين. القلب الثاني: قلب قد استنار بنور الإيمان، وأوقد فيه مصباحه، لكن عليه ظلمة الشهوات وعواطف الأهوية فللشيطان هناك إقبال وإدبار ومجالات ومطامع، فالحرب دول وسجال، وتختلف أحوال هذا الصنف بالقلة والكثرة، فمنهم من أوقات غلبته لعدوه أكثر، ومنهم من أوقات غلبة عدوه له أكثر، ومنهم من هو تارة وتارة. القلب الثالث: قلب محشو بالإيمان قد استنار بنور الإيمان وانقشعت عنه حجب الشهوات، وأقلعت عنه تلك الظلمات، فلنوره في قلبه إشراق ولذلك الإشراق إيقاد لو دنا منه الوسواس احترق به، فهو كالسماء التي حرست بالنجوم، فلو دنا منها الشيطان يتخطاها رجم فاحترق. مظاهر ضعف الإيمان صلاح القلب وفساده يكون بقوة الإيمان وضعفه إن لضعف الإيمان في القلب علامات ظاهرة في أقوال العبد وأفعاله وسائر حاله، والشاهد على ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب". وصلاح القلب وفساده يكون بقوة الإيمان وضعفه. وإليكم بعضا من تلك العلامات والمظاهر، وقد خصت بالذكر لخطورتها وكثرة شيوعها وإن كانت أكثر من أن تحصر فمنها: 1- اقتراف الذنوب مع استصغارها والإصرار عليها: إن الاستهانة بالذنوب والتساهل مع النفس في مواقعتها علامة على ضعف الإيمان في القلب وقسوته. فإصرار العاصي على الذنب ولو كان صغيرا علامة استهانته بالله الذي عصاه وضعف خوفه منه. بينما المؤمن قد يفرط منه معصية وقد تكون كبيرة من غير إصرار ولا يكون ذلك مؤشرا لضعف إيمانه؛ لأن إيمانه يدفعه لأن يتوب وينيب إلى الله تعالى. والنبي صلى الله عليه وسلم قد ربط بين المعصية وبين ضعف الإيمان بقوله "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن". لذا ينبغي على المؤمن أن يحتاط بالإيمان حتى من الشبهات ليكون في مأمن من الوقوع في المحرمات التي حذرنا من الوقوع فيها النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه". وفي رواية البخاري "ومن اجترأ على ما يشك فيه من الإثم، أوشك أن يواقع ما استبان". ومن الذنوب التي قد يستصغرها بعض الناس: إطلاق البصر في الحرام كمشاهدة الأفلام والمسلسلات وغيرها والكذب والغيبة والنميمة وعدم المبالاة في طرق الكسب والتجارة. وكذلك ذنوب الخلوات إذا غاب عن الرقيب البشري، إما في خيانة الأمانة أو ترك واجب، لكون الناس لا يرونه، أو ممارسة المحرمات الخفية التي يستحي من أن يراه الناس عليها، كإقامة العلاقات المحرمة، ونزع المرأة حجابها حين سفرها؛ لكونها ابتعدت عن مجتمعها وبلادها. فالله مسؤول أن يغيث قلوبنا بالإيمان وأن يعيذنا من المعاصي والفتن ما ظهر منها وما بطن. 2- التقاعس عن الطاعات والتثبيط دونها: الميل إلى الراحة والملذات من علامات ضعف الإيمان، كما أنها من علامات المنافقين، كما قال عز وجل {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً}. وقد حذر من ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فقال: حذار حذار من أمرين لهما عواقب سوء: 1- رد الحق لمخالفة الهوى، فإنك تعاقب بتقليب القلب ورد ما يرد عليك من الحق رأساً. 2- التهاون بالأمر إذا حضر وقته، فإنك تعاقب بالتثبيط والإقعاد والكسل، فمن سلم من هاتين الآفتين فلتهنه السلامة. ومن صور ذلك تأخير الصلوات وخاصة صلاة الفجر والعصر وهجر كتاب الله والبخل بالمال عن الإنفاق في سبيل الله. 3- التنافس على الدنيا: فمظهر التنافس على الدنيا والاشتغال بها والانخداع بزهرتها من علامات جهل العبد بحقيقتها وضعف إيمانه بالله والدار الآخرة، فمتى عظمت رغبة العبد في الدنيا وتعلق قلبه بها ضعفت رغبة العمل للآخرة ثم نقص الإيمان بحسب ذلك، قال ابن القيم "وعلى قدر رغبة العبد في الدنيا ورضاه بها يكون تثاقله عن طاعة الله وطلب الآخرة". أما أهل الإيمان فقد هانت عليهم الدنيا حتى أصبحت أهون من التراب الذي يمشون عليه كما قال الحسن البصري: "والله لقد أدركت أقواما كانت الدنيا أهون عليهم من التراب الذي تمشون عليه ما يبالون أشرقت الدنيا أم غربت، ذهبت إلى ذا أو ذهب إلى ذا" ومن الصور الانشغال بالدنيا الانشغال بجمع المال والانشغال بالمظاهر والمساكن وغير ذلك من أمور الدنيا انشغالا مفرطا يشغل عن أمور الدين ويوقع في المحرمات، ومن مظاهر ذلك أيضا التشاحن على حطامها والتباغض لأجلها، يقول الحسن البصري "إذا نافسك أحد في الدين فنافسه وإذا نافسك أحد في الدنيا فألقها في نحره". قال تعالى {وَفَرِحُواْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ مَتَاعٌ}.

انشاء الله تستفيدون من الموضوع






تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبوالوليد
][ المدير العام ][
][ المدير العام  ][
أبوالوليد


عدد الرسائل : 1267
المزاج : طريقك إلى تقوية إيمانك!! Umm
رقم العضوية : : 1
تاريخ التسجيل : 29/08/2007

طريقك إلى تقوية إيمانك!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: طريقك إلى تقوية إيمانك!!   طريقك إلى تقوية إيمانك!! Expire10الأربعاء سبتمبر 05, 2007 2:40 am

الله يجزاك الف خير


بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://koojah.ahlamontada.com
عاشق عبده
][ عضو متفاعل ][
][ عضو متفاعل ][



عدد الرسائل : 155
رقم العضوية : : 2
تاريخ التسجيل : 29/08/2007

طريقك إلى تقوية إيمانك!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: طريقك إلى تقوية إيمانك!!   طريقك إلى تقوية إيمانك!! Expire10الأربعاء سبتمبر 05, 2007 3:47 am

مشكور اخوي


تسلم والله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طريقك إلى تقوية إيمانك!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات اللاعب محمد خوجة :: المنتديات العامة :: القسم الإسلامي-
انتقل الى: